قصه المنديل بقلم رحمه عبدالمنعم
بعد كده متلبسيش الطرحه قدامي تاني
بتوتر حاضر
اتغدينا وقعد يزاكرلي بحكم أننا نفس المجال انا 2هندسه وهو بيشتغل
شرح لي وانا اصلا سرحانه فيه
رحماااه
خلاص يجدع دنتا قفوش وعيدتلوا اللى شرحوا انا اصلا اصلا شطوره
عبدالله نكمل بكره عشان تعبت ونام وانا جمبه من التعب
قمت من النوم ع رنت الفون بتاع عبدالله
الو يحبيبي اديلك شهر مش بتيجي يعني
مردتش وقفلت ودموعي ڠرقت وشي انا كنت ناويه نبني حياتنا مع بعض ليه عمل كده!
عبدالله قام ف اى
متكلمتش بعيط بس
خدني ف وفضل يهدي فيا وهو مش عارف فيا اى
تاني يوم نزل الشركه وانا رحت وراه عشان اعرف هو بيخوني فعلا ولا لأ
اول مدخلت الشركه لقيت واحد بيقولي القمر رايح فين
ومسكني من دراعي جرني وراه
اى يهانم معندكيش زوج تستأذني منه ولا انا عشان دلعتك تعملي كده
انا بعياط وببص ع أيده اللى پتنزف جبتله المعقم
وعقمتوا
عبدالله برضو بټعيط ومبتردش
رحمه والله وحكتلوا اللى حصل وابتدت العلاقه تتحسن بينهم
وف يوم عبدالله كان ف فرح صحبه وكانت رحمه معاه
خلص الفرح
وروحوا وبيتعشوا
عبدالله حاسس بحاجه غريبه
يووه
ستسامح!
ام تكون شرين!
رحمه عبدالمنعم