احببتها في اڼتقامي

موقع أيام نيوز

ﻣﺠﻬﻮﻝ ﺭﺩﻳﺖ ﻭﻟﻠﻤﻔﺎﺟﺄﻩ ﻛﺎﻥ ﺭﺃﻓﺖ ﻭﻗﺎﻟﻰ ﺍﻥ ﻫﻮ ﺑﻴﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺑﻘﺎﻟﻪ ﻛﺘﻴﺮ
ﻭﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﻨﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﻩ ﺿﺮﻭﺭﻯ ﺳﻜﺖ ﺍﺣﻤﺪ ﻟﻴﻜﻤﻞ ﺭﺃﻓﺖ 
ﺭﺃﻓﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺸﻰ ﻟﻘﻴﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﺘﻔﺘﺢ ﻋﻠﺒﻪ ﺍﻟﺸﻴﻜﻮﻻﺗﻪ ﻭﺑﺘﺎﺧﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻮﺭﻗﻪ ﻭﻗﺮﺃﺗﻬﺎ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ
ﻣﺎ ﺧﻄﺒﺘﻬﺎ ﺿﺤﻜﺖ ﻭﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺣﺎﺿﺮ ﻭﺩﻣﻌﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭﺟﺎﺕ ﺟﻨﺒﻰ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻭﻋﺪ ﻫﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻋﻠﻰ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ
ﻭﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎ ﻫﻐﻠﻂ ﻓﻰ ﺣﻘﻚ ﺍﺑﺪﺍ ﺍﻧﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﺟﺪﺍ ﻭﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻳﻪ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺍﻧﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﺗﻜﻠﻤﺖ
ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻛﺪﻩ ﺑﺪﺃﻧﺎ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻭﺑﻌﺪ ﺳﻨﻪ ﺟﺒﻨﺎ ﺍﺩﻡ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﻭﻻﺩﺗﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻌﺒﻪ ﻭﻣﺎﻣﺘﻪ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻐﺬﻳﻪ ﻓﺎﻟﻠﻰ ﺍﺧﺪﺕ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺑﺎﻟﻬﺎ ﻣﻨﻪ ﻭﺭﺿﻌﺘﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻴﻨﻪ ﺍﺧﺘﻰ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﻻﻧﻬﺎ ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺨﻠﻔﻪ ﻣﻦ ﻛﺎﻡ ﺷﻬﺮ
ﻓﺮﺿﻌﺘﻪ ﻣﻊ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻭﻟﻼﺳﻒ ﺣﺎﻟﻪ ﺯﻳﻨﺐ ﺍﺗﺪﻫﻮﺭﺕ ﻭﺍﺿﻄﺮﺕ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﺯﺍﻟﻪ ﻟﻠﺮﺣﻢ ﻭﺑﻜﺪﻩ ﻣﻌﺮﻓﻨﺎﺵ ﻧﺨﻠﻒ ﺗﺎﻧﻰ ﺯﻳﻨﺐ ﺯﻋﻠﺖ
ﺟﺎﻣﺪ ﻭﺑﺪﺃ ﺩﻩ ﻳﻈﻬﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻟﻼﺳﻒ ﺍﻟﺰﻋﻞ ﻣﻔﺎﺭﻗﻬﺎﺵ ﻭﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﺩﻡ ﻳﺴﺄﻝ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺶ ﺍﺧﻮﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻛﻨﺎ ﻧﻘﻮﻟﻪ ﻻﻥ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺶ
ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻧﺠﻴﺐ ﺗﺎﻧﻰ ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻌﺎﻣﻠﻨﻰ ﺑﻤﺎ ﻳﺮﺿﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﻏﻠﻄﺖ ﻓﻰ ﺣﻘﻰ ﻫﻰ ﺍﻩ ﻣﺤﺒﺘﻨﻴﺶ ﺣﺐ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﺒﺘﻨﻰ
ﺣﺐ ﺍﻟﻌﺸﺮﻩ ﺑﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺣﺴﺎﺳﻬﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺍﺗﺤﺮﻣﺖ ﻣﻦ ﺍﺣﺴﺎﺱ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻡ ﺗﺎﻧﻰ ﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﺄﺛﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺟﺎﻣﺪ ﺍﺩﻡ ﻛﺎﻥ
ﻣﺘﻌﻠﻖ ﺟﺎﻣﺪ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﻭﻗﺖ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻌﺐ ﺍﻭ ﺗﻌﻴﻂ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻋﻼﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺒﻘﻰ ﻫﻴﺘﺠﻨﻦ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﻀﺤﻚ ﻭﺗﻨﺴﻰ ﻫﻤﻬﺎ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻓﻌﻼ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﻘﺪﺭ ﻳﺨﺮﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﺣﺰﻧﻬﺎ ﻛﺒﺮﺍﺩﻡ
ﻭﻛﺒﺮ ﺣﺒﻪ ﻟﻮﺍﻟﺪﺗﻪ ﻭﺗﻌﺪﻯ ﺣﺒﻪ ﻟﻴﺎ ﺑﻤﺮﺍﺣﻞ ﺍﻭ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﺻﺢ ﺍﺗﻌﻠﻖ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻨﻰ ﻭﻛﺎﻥ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﺍﻟﺘﺎﻧﻰ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﻫﻰ ﻛﺎﻧﺖ
ﺑﺘﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻨﻰ ﻭﺷﺎﻝ ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﻪ ﺑﺪﺭﻯ ﺍﻳﻨﻌﻢ ﺑﻤﺰﺍﺟﻪ ﺑﺲ ﺍﺛﺮﺕ ﺟﺎﻣﺪ ﻋﻠﻰ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ ﺑﻘﻰ ﺻﻌﺐ ﺍﻭﻯ ﻭﺩﻣﺎﻏﻪ
ﻧﺎﺷﻔﻪ ﻟﻤﺎ ﻳﻌﺎﺭﺽ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﺤﺪﺵ ﺑﻴﺠﺎﺩﻟﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺪﺵ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻘﻨﻌﻪ ﺑﺄﻯ ﺣﺎﺟﻪ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﺎﺧﺪ ﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻪ ﺑﻨﻔﺴﻪ
ﻣﻜﻨﺶ ﺑﻴﺨﻀﻊ ﻟﺤﺪ ﺍﺑﺪﺍ ﺣﺘﻰ ﻟﻴﺎ ﻣﻜﻨﺶ ﺑﻴﻀﺤﻚ ﻭﻻ
ﻳﻬﺰﺭ ﻣﻊ ﺣﺪ ﺍﺑﺪﺍ ﺍﻻ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻣﻪ ﻭﺃﻣﻴﻨﻪ ﺍﺧﺘﻰ ﻻﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺴﺨﻪ ﻣﻦ
ﺍﺩﻡ ﻭﺟﺒﺮﻭﺗﻪ ﻣﻜﻨﺶ ﺣﺪ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻪ ﻟﺴﻪ ﻃﺎﻟﺐ ﺟﺎﻣﻌﻰ ﺍﻻ ﺍﻣﻪ ﻛﺎﻥ ﻭﻻﺩ ﺍﻋﻤﺎﻣﻪ ﻭﻋﻤﺎﺗﻪ ﻭﺍﺧﻮﺍﻟﻪ
ﻭﺧﺎﻻﺗﻪ ﺑﻴﺨﺎﻓﻮﺍ ﻣﻨﻪ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﻓﻰ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻨﻪ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﻜﻴﻨﺞ ﻣﻜﻨﺶ ﺑﻴﻜﺮﻩ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻗﺪ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭﻓﻜﺮﻩ ﺍﻧﻮ ﻳﺒﻘﻰ
ﺑﻴﺤﺐ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻏﻴﺮ
ﺍﻣﻪ ﺍﻭ ﺍﻧﻮ ﻳﺘﺠﻮﺯ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﺍﻟﻘﺸﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻗﺴﻤﺖ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﺒﻌﻴﺮ ﺗﻌﺒﺖ ﺳﻤﻴﻪ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺧﺪﻧﺎﻫﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﻋﺮﻓﻨﺎ ﺍﻥ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﻋﻤﻠﻴﻪ ﺍﺯﺍﻟﻪ ﺍﻟﺮﺣﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺼﺎﺑﻪ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺑﺴﺮﻃﺎﻥ ﺍﻟﺮﺣﻢ ﻭﺍﻟﻠﻰ ﻟﻼﺳﻒ ﺍﻧﺘﺸﺮ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻓﻰ
ﺍﻟﺠﺴﻢ ﻛﻠﻪ ﻭﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻫﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﻩ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﺭﺑﻊ ﺳﻨﻴﻦ ﻃﻠﺒﺖ ﺳﻤﻴﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻌﻴﺶ ﺑﺎﻗﻰ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻫﻨﺎ
ﻓﻰ ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﻪ ﻭﻓﻌﻼ ﻧﺰﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﻩ ﻭﻋﺸﻨﺎ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﺩﻡ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪﻭ 24 ﺳﻨﻪ ﺍﺗﺪﻣﺮ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺻﻌﺒﻪ ﺟﺪﺍ ﺍﻏﻠﺐ
ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﻴﺰﻋﻖ ﻭﺍﺧﺘﻔﻰ ﺑﺮﻭﺩﻩ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﻧﻮ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺿﺮﺏ
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﻭﺍﺣﺪ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﻧﻮ ﻛﺎﻥ ﻫﻴﻤﻮﺗﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺗﺸﻮﻓﻪ ﻏﻀﺒﺎﻥ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﺘﺴﺒﻨﻴﺶ 
ﻫﺪﺃﺗﻪ ﺯﻳﻨﺐ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻧﻮ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﺷﻐﻠﻪ ﻭﻳﻜﺒﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻪ ﺍﻥ ﻫﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﻤﻮﺕ ﺗﺸﻮﻓﻪ ﺍﻛﺒﺮ
ﺑﺸﻤﻬﻨﺪﺱ ﻋﻠﻰ ﻭﺵ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﻳﻮﻋﺪﻫﺎ ﺍﻧﻮ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﻳﻜﺒﺮ ﺷﻐﻠﻪ ﻭﻓﻌﻼ ﻭﻋﺪﻫﺎ ﺍﺩﻡ ﻭﺍﺩﻡ ﻭﻋﺪﻩ ﺳﻴﻒ ﻭﻓﻌﻼ
ﻭﻫﻮ ﻟﺴﻪ ﺍﺑﻦ 24 ﺳﻨﻪ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﻤﻠﻜﻮﻩ ﻭﺍﺷﺘﻐﻞ ﺍﺩﻡ ﺑﺠﻬﺪ
ﻣﻴﻘﺪﺭﺵ ﻋﻠﻴﻪ 10 ﺭﺟﺎﻟﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﺼﻤﻴﻤﺎﺕ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺮﺳﻤﻬﺎ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﺩﺍ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﺠﻬﻮﺩ ﺟﺒﺎﺭ
ﻭﻟﻜﻦ ﻻﻧﻪ ﻭﻋﺪ ﺍﻏﻠﻰ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﻭﻓﻌﻼ ﻛﺒﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻓﻰ ﻏﻀﻮﻥ 3 ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺑﻘﺖ ﻣﻦ ﺍﻛﺒﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻓﻰ
ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﻪ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺪﺃ ﻳﺘﻮﺳﻊ ﻭﻛﺒﺮﺕ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﻟﻠﻘﺎﻫﺮﻩ ﻭﻟﻤﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﺩﻡ ﻭﺍﻟﻠﻰ ﻋﻤﻠﻪ ﺣﺴﺖ ﺍﻥ
ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻛﺒﺮ ﺍﻣﻨﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﺗﺤﻘﻘﺖ ﻭﻟﺴﻪ ﺍﻻﻣﻨﻴﻪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﻪ ﻛﻨﺖ ﺑﺤﺲ ﻟﻤﺎ ﺍﻗﻌﺪ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺘﻮﺗﺮﻩ ﺍﻭ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺗﻘﻮﻟﻰ ﺣﺎﺟﻪ
ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻓﺠﺄﺗﻨﻰ ﺑﻴﻮﻡ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻰ ﻃﻠﺐ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﻫﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺗﺸﻮﻑ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺣﻜﺘﻠﻰ ﻋﻠﻰ ﻗﺼﺘﻬﻢ ﻭﺍﻥ
ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﺩﺗﻨﻰ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻗﺮﺃﺗﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺳﺎﺑﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ
ﺍﻗﺪﺭ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﻣﺪﺍﻡ ﺯﻳﻨﺐ ﺍﻟﻒ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻔﺮﺣﻚ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻚ ﺍﺳﺘﻨﺘﻴﻨﻰ ﺑﺲ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺄﺧﺮﺕ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺍﻭ ﺍﻗﻮﻟﻚ
ﺩﺍ ﻧﺼﻴﺒﻨﺎ ﺑﺲ ﺧﺪﻯ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺍﺑﺪﺃﻯ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻋﻴﺸﻰ ﻣﻊ ﺟﻮﺯﻙ ﻭﻫﺎﺗﻰ ﺍﻭﻻﺩ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺭﺑﻴﻬﻢ ﻭﺧﻠﻴﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ ﺯﻳﻚ
ﻓﻰ ﻃﻴﺒﺘﻚ ﻭﺣﻨﺎﻧﻚ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺍﻧﻚ ﻫﺘﻌﻤﻠﻰ ﻛﺪﻩ ﻣﺶ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻯ
ﻭﻻ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮ ﺟﻮﺯﻙ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺭﺑﻨﺎ ﻭﻋﻠﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻴﺸﻰ ﻭﺣﺒﻰ ﻭﺍﻓﺮﺣﻰ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻚ ﻫﺘﺴﺄﻟﻰ ﺍﻧﺎ ﻫﻌﻤﻞ
ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺎ ﻫﻌﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻫﻜﻤﻞ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻧﻔﺴﻰ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﻴﺎ ﻛﻴﺎﻧﻰ ﻭﻫﺘﺠﻮﺯ ﻭﻫﺠﻴﺐ ﻭﻻﺩ ﻭﺍﻩ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﺭﺑﻰ ﻭﻻﺩﻙ
ﻛﻮﻳﺲ ﻳﻤﻜﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺠﻮﺯ ﻣﻦ ﻭﻻﺩﻯ ﻫﻬﻪ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻔﺮﺣﻚ ﻭﻳﺴﻌﺪﻙ ﻭﻳﺮﺯﻗﻚ ﺑﺎﻟﺬﺭﻳﻪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻪ
ﺻﺪﻳﻘﻚ ﺍﺣﻤﺪ ﻗﺮﺃﺗﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﺍﺯﺍﻯ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﺣﺒﻬﺎ ﺑﺼﺪﻕ ﻭﺻﻤﻤﺖ ﺍﻧﻔﺬ ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﻃﺒﻌﺎ
ﻫﺴﺘﻐﺮﺑﻮﺍ ﺍﺯﺍﻯ ﺳﻜﺖ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﻗﻮﻝ ﺑﻘﻰ ﻣﺎﺿﻰ ﺍﺳﻮﺩ ﻭﺍﺗﺨﺎﻧﻖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﺍﻗﻮﻟﻬﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺗﻄﻠﺒﻰ ﻣﻨﻰ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ
ﻣﻔﻜﺮﺗﺶ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﻗﺪﺍﻣﻰ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﻌﻴﺶ ﺍﺧﺮ ﺍﻳﺎﻣﻬﺎ ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺍﺫﺗﻨﻰ ﺍﻳﻨﻌﻢ ﻛﺎﻥ ﻧﻔﺴﻰ ﺗﺤﺒﻨﻰ ﻣﺶ ﺣﺐ ﻋﺸﺮﻩ
ﺑﺲ ﺑﺲ ﻫﻰ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺟﺮﺣﺘﻨﻰ ﻭﻋﺎﻣﻠﺘﻨﻰ ﺑﻤﺎ ﻳﺮﺿﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﺰﻭﺟﻪ ﻓﺎﻣﻔﻜﺮﺗﺶ ﻓﻰ ﺍﻯ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻰ
ﻫﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ﻫﻨﻔﺬﻩ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻓﻌﻼ ﻓﻀﻠﺖ ﺍﺩﻭﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺘﻴﺮ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺮﻗﻢ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﻛﻠﻤﺘﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﻳﺠﻰ ﻳﻘﺎﺑﻠﻬﺎ
ﻭﻓﻌﻼ ﺟﻪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻗﺎﺑﻠﻬﺎ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺯﻳﻨﺐ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﻗﻠﻬﺎ ﻭﻟﻤﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻮ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﻨﺖ ﻭﺳﻤﻌﺖ ﻛﻼﻡ ﺍﺣﻤﺪ ﻋﻨﻬﺎ ﺻﻤﻤﺖ ﺗﻨﻔﺬ
ﻛﻼﻣﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻛﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﻭﺗﺠﻮﺯ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺍﺩﻡ ﻭﺍﺣﻤﺪ ﺭﺣﺐ ﻭﻭﺍﻓﻖ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺣﺎﻭﻟﻨﺎ ﻧﻘﻨﻊ ﺍﺩﻡ ﺑﺎﻟﺠﻮﺍﺯ ﻟﻜﻦ ﻭﻻ ﺣﻴﺎﻩ ﻟﻤﻦ
ﺗﻨﺎﺩﻯ ﻭﻻ ﻛﺄﻧﻨﺎ ﺑﻨﻜﻠﻤﻪ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﺲ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻳﻌﺎﺭﺿﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﺍﻃﻠﺒﻰ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﺍﻃﻠﺒﻰ ﺍﻯ ﺣﺎﺟﻪ
ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻰ ﺍﺗﺠﻮﺯ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﺍﺣﺐ ﻏﻴﺮﻙ ﻭﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺟﻴﺐ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺗﺸﺎﺭﻛﻚ ﻓﻴﺎ ﻭﻭﻗﺖ ﻣﺎ ﺗﺤﺘﺎﺟﻴﻨﻰ ﺍﺑﻘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺑﻴﻬﺎ
ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻔﻬﻮﺵ ﻧﻘﺎﺵ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺮﺿﻮ ﺯﻳﻨﺐ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺳﻬﻠﻪ ﺻﻤﻤﺖ ﺗﺠﻮﺯﻩ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻧﻼﻗﻰ ﺧﻄﻪ ﻛﺎﻥ ﺍﺣﻤﺪ
ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺑﻴﺠﻰ ﻳﺰﻭﺭﻫﺎ ﺑﺲ ﻋﻤﺮﻩ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻣﻜﻨﺶ ﺑﻴﺠﻰ ﺍﻻ ﻓﻰ ﺣﻀﻮﺭﻯ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻮ
ﻟﺴﻪ ﺑﻴﻜﻦ ﺍﻯ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺗﺠﺎﻩ ﺯﻳﻨﺐ ﺍﻻ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺻﺪﺍﻗﻪ ﻧﻀﻴﻔﻪ ﻭﻋﻤﺮﻭ ﻣﺎ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﻗﺪﺍﻣﻰ ﻭﻛﻼﻡ ﻋﺎﺩﻯ ﺟﺪﺍ ﺣﻜﻰ
ﻟﻴﻨﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﻦ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﺑﻨﺘﻪ ﻭﻟﻤﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﺻﻮﺭﻩ ﻳﺎﺭﺍ ﺻﻤﺘﺖ ﺍﻛﺘﺮ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﺍﺯﻫﺎ ﺑﺎﺩﻡ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻛﻠﻤﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺍﺗﺨﻠﻘﻮﺍ
ﻟﺒﻌﺾ
ﻭﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﺩﺗﻨﻰ ﻣﺬﻛﺮﺍﺗﻬﺎ ﻭﻛﺘﺒﺖ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻻﺩﻡ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺩﻭﻝ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺤﺘﺎﺟﻠﻬﻢ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻫﻤﻮﺕ ﺍﻣﺘﻰ ﺑﺲ ﻋﺎﻳﺰﻩ
ﻭﻋﺪ ﻣﻨﻜﻮ ﺍﻧﺘﻮ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﺍﻧﻜﻮ ﻫﺘﺠﻤﻌﻮﺍ ﺍﺩﻡ ﻭﻳﺎﺭﺍ ﺳﻮﺍ ﺗﺤﺖ ﺍﻯ ﻇﺮﻑ ﻭﺑﺄﻯ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻏﺼﺐ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﺑﻨﻰ
ﻛﻮﻳﺲ ﻫﻴﺤﺒﻬﺎ ﻻﻧﻰ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻭﻣﺘﺎﻛﺪﻩ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻨﺎﻩ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺫﺭﻋﻪ ﻓﻴﺎ ﻗﺒﻞ
ﻛﺪﻩ ﻭﺍﺩﻡ ﻫﻴﺤﺒﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﻩ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ
ﻭﻋﺪﻫﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺭﺃﻓﺖ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺄﺳﺒﻮﻉ ﻣﺎﺗﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﻭﺳﺎﺑﺖ ﻭﻋﺪ ﻓﻰ ﺭﻗﺒﺘﻰ ﻭﺭﻗﺒﻪ ﺍﺣﻤﺪ ﻻﺯﻡ ﻧﻨﻔﺬﻩ 
ﺍﺩﻡ ﺍﺗﺒﻬﺪﻝ ﻭﺍﺗﻐﻴﺮ 180 ﺩﺭﺟﻪ ﻭﺑﻘﺖ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﺻﻌﺐ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﺑﻘﻰ ﺍﻗﺴﻰ ﻭﺍﻋﻨﻒ ﻭﺭﻏﻢ ﻛﺪﻩ ﻣﺴﺘﻐﻨﺎﺵ ﻋﻦ ﺑﺮﻭﺩﻩ ﺍﻟﻠﻰ
ﻗﺘﻠﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺸﻮﻑ ﺍﺑﻨﻰ ﻛﺪﻩ ﻗﺪﺍﻣﻰ ﻓﻀﻠﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺣﻤﺪ ﻧﻔﻜﺮ ﺍﺯﺍﻯ ﻧﻘﻨﻊ
ﺍﺩﻡ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻜﻨﻪ
ﻣﺴﻤﻌﺶ ﻛﻼﻣﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﻏﻴﺮ ﺣﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻫﻮ ﺍﻧﻰ ﺍﺳﺘﻐﻞ ﺣﺒﻪ ﺍﻟﺠﻨﻮﻧﻰ ﻟﺰﻳﻨﺐ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﻣﺰﻛﺮﺗﻬﺎ ﻭﺣﻄﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﻡ
ﻣﺎﻣﺘﻪ ﻭﺧﻠﻴﺘﻪ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻭﻗﺮﺃﻫﺎ ﺑﺲ ﺧﺒﻴﺖ ﻣﺬﻛﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﻛﺘﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﺷﺘﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺨﻄﻪ ﺍﻧﻨﺎ
ﻫﻨﺨﻠﻰ ﺍﺩﻡ ﻳﻘﺮﺃ ﺍﻟﻤﺬﻛﺮﺍﺕ
ﺩﻯ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻛﻨﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﻳﻦ ﺍﻧﻮ ﻫﻴﻔﻜﺮ ﻳﻨﺘﻘﻢ ﻣﻦ ﺍﺣﻤﺪ ﻻﻥ ﻣﺤﺪﺵ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺨﻴﻞ ﻣﻘﺪﺍﺭ ﺣﺒﻪ
ﻻﻣﻪ ﻭﺍﻯ ﺣﺪ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺰﻋﻠﻬﺎ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﻠﺒﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺠﻴﻢ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻻﺣﻤﺪ ﺍﻧﻮ ﻫﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﻮﺻﻠﻪ ﻭﻭﻗﺘﻬﺎ ﻻﺯﻡ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﺍﻧﻮ ﻋﻨﺪﻭ
ﺑﻨﺖ ﻭﻭﻗﺘﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻫﻘﺘﺮﺡ
ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺘﺠﻮﺯ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﺍﻭﻝ ﺣﺎﺟﻪ ﻫﻴﻔﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻰ ﺑﻨﺘﻚ ﻛﺎﻧﺘﻘﺎﻡ ﻣﻨﻚ ﺍﺗﺮﺩﺩ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺧﺎﻑ ﻋﻠﻰ ﻳﺎﺭﺍ
ﻻﻥ ﻛﻼﻣﻨﺎ ﻋﻦ ﺍﺩﻡ ﻣﻜﻨﺶ ﻣﺒﺸﺮ ﻟﻴﻪ ﺧﺎﻟﺺ ﺍﻥ ﻳﺎﺭﺍ ﺗﻜﻮﻥ ﺳﺒﺐ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ﺍﻋﺘﺮﺽ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺭﻓﺾ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺳﺘﺴﻠﻤﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﻓﻀﻠﻨﺎ
ﻧﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﻞ ﺗﺎﻧﻰ ﺑﺲ ﻓﻰ ﺍﺣﻤﺪ ﺗﻌﺐ ﺟﺎﻣﺪ ﻓﻰ ﺷﻐﻠﻪ ﻭﻧﻘﻠﻮﻩ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﺤﺪﺵ ﻳﺘﺼﻞ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ
ﻋﻨﺪﻭ ﻭﺍﺗﺼﻞ ﺑﻴﺎ ﻭﻗﺎﻟﻰ ﺍﻧﻮ ﺑﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﺍﻧﻮ ﻣﺶ ﻫﻴﺮﻭﺡ ﻳﺘﻌﺎﻟﺞ ﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﺍﺩﻡ ﻭﻳﺎﺭﺍ ﻳﺘﺠﻮﺯﻭﺍ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻗﺮﺃ ﺍﺩﻡ
ﺍﻟﻤﺬﻛﺮﺍﺕ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺍﻓﺘﻜﺮ ﺍﻧﻮ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻛﺄﻧﻪ ﺍﺗﺤﻮﻝ ﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻭﻻﻥ ﻳﻮﺳﻒ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﺟﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﺩﻡ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺭﻑ ﻛﻞ
ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ﻭﺍﺩﻡ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻧﻮ ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﺤﻴﺚ ﺍﻥ ﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻮﺻﻞ ﻟﺤﺎﺟﻪ ﻭﺑﺼﺪﻓﻪ ﻳﻮﺳﻒ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻭﻗﺎﻟﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻰ ﺍﻭﻗﻒ ﺍﺩﻡ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﻴﻐﻠﻄﺶ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻳﻨﺪﻡ ﻓﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﺿﻄﺮﻳﺖ ﺍﻗﻮﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺒﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻃﺒﻌﺎ
ﻓﺮﺣﺖ ﺍﻥ ﺍﻭﻝ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺑﺘﺘﺤﻘﻖ ﻭﻓﻰ ﻣﺮﻩ ﻛﻨﺖ ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻊ ﺍﺩﻡ ﺍﺗﻈﺎﻫﺮﺕ ﺍﻧﻰ ﺷﻔﺖ ﺍﺳﻢ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﻩ ﺻﺪﻓﻪ ﺑﺲ
ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺎﻥ ﻣﺪﺑﺮ ﻭﺍﺣﻤﺪ ﺳﺤﺐ ﻛﻞ ﻓﻠﻮﺳﻪ ﻭﺧﻠﻰ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻫﻮ ﺍﻧﻪ ﻓﻌﻼ ﺑﻴﻌﺎﻧﻰ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﻌﺎﻧﺎﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻭﻓﻌﻼ
ﺭﺍﺡ ﺍﺩﻡ ﻻﺣﻤﺪ ﻭﺍﺣﻤﺪ ﻣﻜﻨﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻓﻘﺮﺭ ﺍﻧﻮ ﻳﺨﺘﺮﻉ ﺣﻜﺎﻳﻪ ﺑﻴﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﻜﺴﺐ ﻭﻗﺖ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻌﺮﻑ ﻓﻴﻪ
ﺍﺩﻡ ﻋﻠﻰ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﻛﺎﻥ ﻧﺎﻭﻯ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﺧﻄﻮﺑﻪ ﺑﺲ ﻭﻓﻰ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﺩﻯ ﻳﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻤﺎ ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﻛﻮﻳﺲ ﻭﻳﺸﻮﻑ ﻃﺒﺎﻋﻬﺎ
ﻭﺭﻭﺣﻬﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻭﻳﻨﺴﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﺠﺄﻧﺎ ﺍﻥ ﺍﺩﻡ ﻃﻠﺐ ﻳﺸﺘﺮﻯ ﺍﻻﺭﺽ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﻨﺎ ﻣﻌﺮﻓﻨﺎﺵ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﻭﻯ
ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻃﺒﻌﺎ ﻣﻬﻮ ﺍﺩﻡ ﻭﺩﻣﺎﻏﻪ ﻣﺤﺪﺵ ﻳﻮﺻﻠﻬﺎ ﻭﺻﺪﻓﻪ ﻭﺍﺩﻡ ﻋﻨﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﺗﻜﻠﻤﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻛﺄﻥ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺑﻴﻨﻔﺬ ﺍﻟﺨﻄﻪ ﻟﻮﺣﺪﻩ
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺳﺄﻝ ﺍﺩﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﻪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻟﻤﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻗﺎﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﺩﻡ ﺧﻼﺹ ﻋﺮﻑ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﻳﺎﺭﺍ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﻰ ﺍﻓﺎﺗﺤﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻟﻜﻦ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﺎﺟﺄﻧﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻥ ﺍﺩﻡ ﻃﻠﺐ ﺍﻳﺪ ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺼﺪﻗﺘﺶ ﻧﻔﺴﻰ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺩﻯ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﺗﻘﺎﺑﻠﻮﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺩﻡ
ﻓﺠﺄﻧﺎ ﺗﺎﻧﻰ ﺑﺎﻧﻪ ﺑﻴﻄﻠﺐ ﺟﻮﺍﺯ ﻋﺎﻟﻄﻮﻝ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻳﻌﻴﺸﻮﺍ ﺑﺮﻩ ﻟﻮﺣﺪﻫﻢ ﺍﺗﺮﺩﺩ ﺍﺣﻤﺪ ﺑﺲ ﻭﺍﻓﻖ ﻻﻥ ﻣﻔﻴﺶ ﻓﻰ ﺍﻳﺪﻩ ﺣﻞ
ﺗﺎﻧﻰ ﻭﺗﻢ ﻭﺍﺗﺠﻮﺯﻭﺍ ﻛﺎﻧﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﻗﻠﻘﺎﻧﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻫﻴﺒﻘﻰ ﺍﺯﺍﻯ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﻩ ﻓﺠﺄﻧﺎ ﺍﺩﻡ ﺍﻧﻮ ﺑﻴﻌﺎﻣﻞ ﻳﺎﺭﺍ ﺑﻄﻴﺒﻪ ﻋﻜﺲ
ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﺍﻥ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﻴﻪ ﻭﺣﺒﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺍﺣﻤﺪ ﺑﻴﺘﻌﺐ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺲ ﺗﻤﺎﺳﻚ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻳﻄﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﻳﺎﺭﺍ ﻟﻤﺎ
ﺳﺎﻓﺮﺗﻢ ﻣﻄﺮﻭﺡ ﻗﺮﺭﻧﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﻧﺴﻴﺒﻜﻮﺍ ﻓﺘﺮﻩ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺮﺣﺘﻮﻧﺎ ﺟﺪﺍ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺎ ﺑﻨﻜﻠﻤﻮﺍ ﻭﺗﺒﻘﻮﺍ ﺳﻮﺍ ﻭﺻﻮﺕ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ
ﻣﻨﻜﻮ ﻓﻘﺮﺭ ﺍﺣﻤﺪ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﻪ ﻭﻓﻌﻼ ﺳﺎﻓﺮ ﻭﻧﺠﺤﺖ ﻭﺭﺟﻊ ﺯﻯ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺍﺣﺴﻦ ﻭﻟﻤﺎ ﻧﺰﻟﺘﻮﺍ ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﻪ ﻭﺷﻔﺖ ﻗﺪ
ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺘﻮ ﻣﺘﻌﻠﻘﻴﻦ ﺑﺒﻌﺾ ﻭﺣﺒﻜﻮﺍ ﻟﺒﻌﺾ ﻭﻟﻤﺎ ﻧﺰﻝ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﺗﻌﺰﻣﻮﺍ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭﺷﺎﻓﻮﺍ ﻗﺪ ﺍﻳﻪ ﻗﺮﺑﺘﻮﺍ ﻭﺍﻧﻜﻮ ﻣﺒﺴﻮﻃﻴﻦ ﺳﻮﺍ
ﻭﺣﻴﺎﺗﻜﻢ ﻣﺎﺷﻴﻪ ﻓﻰ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺼﺢ ﻭﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺤﺐ ﻗﺮﺭﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻜﻮﺍ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﻓﻰ
تم نسخ الرابط